الآن اسمحوا لي بكلمة
اليوم وانا اختم حلقة برنامج دومينو السياسة .... كانت سورية بكل مشاهدها حاضرة امامي ...احترت للحظات من اين ابدأ واين انتهي ....شعرت للحظة بأن وطني تلك الأيقونة الطاهرة يحتاج لمن يحميه ويرعاه من يد ملوثة تمتد عليه...وشعرت ان قوة الوطن وصموده جعلتني اتحدث بطلاقة دون ان اتعثر .....سامحوني تخونني الكلمات لكن بحق ...دومينو السياسة هو واحد من الخطوات التي سأبقى اسعى فيها لانال مرتبه الشرف في مهنتي التي احب واعشق من داخل وطني الذي افخر اني جزء من مكوناته ...ومن شاشاته الوطنية التي مهما فعلت تبقى تقدم بخجل لأجل من وجدت وهي "سورية "دومينو السياسة سيعود في مطلع العام المقبل ...انتظروه وكونوا على الموعد أيها الأحبة كل المحبة والسلام والخير وإنشاء الله قيامة سورية من محنتها اقتربت ...كل عام وأنتم بخير.....
رانيا الذنون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق