الاثنين، 11 نوفمبر 2013

الأنيقة رانيا 

في مناسبة جمعت الزملاء ورفاق درب الكفاح (نظرا للظروف الصعبة جدا التي تمر بها سورية) حيث أصبح البقاء في أرض الوطن كفاحا في حد ذاته .. كان يوما سعيدا وما أندر الأيام السعيدة في مثل هذا وقت ولكن الطبيعة تحنو دائما علي الإنسان بينما لايرحم الإنسان أخيه الإنسان !.
كانت نزهة ورياضة وفروسية جمعت الأصدقاء من الإخبارية السورية ... ومن كانت بينهم ؟
كانت بينهم رانيا ذنون الإعلامية المتألقة ومقدمة برنامج دومينو السياسة .. وكما ألفناها بأناقتها المعهودة ..وهذه صور تذكارية للمناسبة .. وماذا عسانا أن نقول لرانيا ؟
أنتي كالقمر وسط النجوم ..ولا أقل .

الفارسة رانيا 

هواية الأميرات للأميرات ! والأميرة رانيا زنون فارسة من الطراز الأول ..تهوي ركوب الخيل وتمتطي صهوة جوادها لتنطلق وسط المروج الخضراء ناشرة سحرها وعبيرها وابتسامتها الساحرة تعلو وجهها ..وهي تحنو علي الحصان وتطعمه بيديها الناعمتين و .... أيضا تحتضنه ... أنا أحسد الحصان...أبغضه !